لم اعد تلك الحمقاء .....مقدمه

0
طوال عمرها وهي تحلم به ليكون فارسها المغوار.. لتظفر به اخيرا..! ولكن ماذا تفعل حينما يتحول حلمها لكابوس ويخذلها فارسها... محطما قلبها لاشلاء اقتباس تشبثت يدها بطفلها تلقائيا فيما رددت بعدم تصديق : مراد...!! تعالي التصفيق وانحني الجميع ليطفيء الشمع لتظل هي وهو واقفان كما هما بلا حراك... عيناها تنظر اليه بصدمه... انه هو بجبروته وكبرياؤه وغروره..انه مراد زوجها...! تلاقت عيناه الرمادية بانهار العسل المنسابه من عيونها والتي تخبره بأنها لم تعد تلك الطفله الحمقاء...!!
تابعة لقسم :

إرسال تعليق

0 تعليقات
كن حذرا لتعليقكك علي موضوعنا 'لان هناك مشرفين قائمين علي التعليقات....

أترك تعليقا لطيفا يذكرني بك

أترك تعليقا لطيفا يذكرني بك

إرسال تعليق (0)

#buttons=( أقبل ! ) #days=(20)

يستخدم روايات رونا فؤاد ملفات تعريف الارتباط لتعزيز تجربتك. لمعرفة المزيد
Accept !